![]() |
وتُبقى البعدَ يا أملا
بغيرك لستُ مكتملا يظلُّ القلبُ يا قدري يرومُ القربَ مُشتعلا صحيحٌ غبتَ عن عيني وصبرُ القلبِ قد سملا صحيحٌ أنَّني وحدي أعيشُ الحلمَ مُبتهلا ولكن أنت في روحي غرامٌ ينشدُ الأملا |
يامعدي المرقاب خله لمشتاق
أنزل وخلْ معذب القلب يــرقا ياليت ربي ماخلق حب وفراق والا خلق حبٍ على غير فرقا |
وٍرديً ذبل في , غيبتك وٍ إنتظارك .. |
كآن وٍجودك بحد ذاته عآفيتيَ .. |
ابـوي من كثر ماهو في نظر عيني كبير احس / مانخلق مثله على هالارض رجال .. |
على المرآة بعض غبار
و فوق المخدع البالي، روائح نوم و مصباح .. صغير النار و كلّ ملامح الغرفة كما كانت، مساء القبلة الأولى و حتّى الثوب، حتّى الثوب و كنت بحافّة المخدع تردّين انبثاقة نهدك المترع وراء الثوب و كنت ترين في عيني حديثا .. كان مجهولا و تبتسمين في طيبة و كان وداع.. جمعت اللّيل في سمتي و لفّقت الوجوم الرحب في صمتي و في صوتي و قلت .. وداع ! و أقسم ، لم أكن صادق و كان خداع ! |
في ليلة كان الهوى أنسا به
من عمق أشغاف القلوب ندائي لكنه ليل تنكر وجهه حتى تستر بالظلام بكائي ماكنت أعرف غير صمت مداركي واستبسل البرد الضرير شتائي ماكنت أحسب أن أبيت بليلتي هم وغم من سباب عدائي أوليس كنت الشهم في أمم الورى أولست كنت الغير من أشيائي |
آه.. لو حبكِ يبلعني
يقلعني .. مثل الإعصارِِ إني خيرتكِ ..فاختاري ما بين الموت على صدري أو فوق دفاتر أشعاري لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة والنار! |
أحبكِ..
حتى يذوبَ القصيدْ وحتى تصيح الرُّؤى: لا مزيدْ ! أحبك لا حبَّ.. يعْدِل ُ حبي.. و لا نارَ.. مثل غرامي العنيدْ ! أنا إن أقلْ فيك شعرًا.. فلغوٌ.. فأنت القصيدة ُ.. أنتِ النشيدْ ! |
انت صاحي ؟ مد لعيوني صباحي وإفرد ضلوعك بجيك .. ألف غصه خانقتني .. وأحتريك ! |
الساعة الآن 01:29 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
mamnoa 4.0 by DAHOM