|
ضوء مختلف !
مساء /صباح .. الورد
, كل مايستوقفنا للتعمق في التفكير .. وكل مايلفت انتباهنا .. هو جزء منا , وجزء من .. فلسفتنا الخاصة ! " سأكون هنا |
يا عذري الأبكم , من يفهمك مثلي ؟ دام الحديث عيون .. واللي سمع أعمى .! , تعجبني جداً تلك الفلسفة .. ولا أعلم حقيقة من صاحبها ! رغم أني ( أشم ) رائحة البدر فيها ! ’ من يستطيع مساعدتي ؟ |
عزيزي الرجل .. إن لم تكن ( وسيماً ) فأحرص ... على أن تكون ( صاحب مال ) وإلا فلتكن مستعداً ... لتقديم تنازلات كثيرة في إختيار شريكة حياتك ! ’ وأضف إلى معلوماتك أخي .. أن المرأة ( الفقيرة ) تبحث عن الرجل الغني غالباً .. وأما ( الغنية ) فتبحث عن الرجل الوسيم .. وأما ( الجميلة ) فتبحث عن الإثنين معاً !! , وأعلم .. أن المشكلة الحقيقية للمرأة والطفل معاً ... أنهم يعتقدون أن الرجل ( على كل شيء قدير ) ! ولايتوقفون عن مطالبته بما يقدر ومالا يقدر ! , مقتطفات من موضوعي : فلسفة وأشياء أخرى ( 3 ) !! , وأنصح بزيارته ! |
( 1 ) يا لله كيف أستوعب هذا الزيف , جميع الألوان تسكن جسد واحد , مرعب أن تكون ملامحنا مطاطية ! تتشكل حسب رغبة الجمهور ! ( 2 ) جرعة دسمه من التناقض تمزق بعض ملامح الذكريات , لا يبقى سوى نزف الكرامة ! متى يحل غضبك يا الهي على المخادعين ؟ ( 3 ) مساحات النور والحرية .. سماء رحبة بأصحاب العقول النقد هو ما يجعلنا نعود للصواب أنقدوا كل ما تشاؤون , فقط من غير صوت ! رائع صوت الضمير بداخلنا أخــــــــــــــــــرس ! ( 4 ) عند غيابهم نتنفس الصدق .. أعني غياب الأوباش والمنافقين ! ( 5 ) أصعب أنواع الغياب .. غياب الضمير !! ( 6 ) نصف الحقائق ندركها عندما نعرف النصف الآخر .. النصف الآخر مقتول , ضاعت الحقائق ! ( 7 ) مات الجمهور مسموماً عندما أصبح العرض خاوي ! و كان الكفن أوراق كتبت عليها الحقيقة .. و دفن في مقبرة الفكر الواعي لا يقبل العزاء إلا من المجانين ! ( 8 ) ربما يطول الإنتظار .. غرقت الموانئ على بوابة الحرية ! ( 9 ) عندما نتعرى من جهلنا .. لا نملك سوى الجنون ! ( 10 ) لازالت ثورتي في مهدها .. غضبي من عجز المجتمع وزيفه يحتاج إلى دهر حتى يتنفس .. ربما .. أنا من أغضبهم !! ؛ ~ مما راق لي .. بقلم : شابه منتحرة ! |
http://www.7c7.com/uploader/2010/31380/11297684584.jpg انتظرتك .. عمري كله .. وانتي حلم ومرت الايام والله .. وانتي حلم.. ليه تأخرتي علي .. توهي مره واسالي .. كوني في غير الزمان .. والا في غير المكان كوني عمري .. عمري كله .. اللي باقي .. واللي كان .. انتظرتك عمري كله .. وانتي حلم .. كل نجمه شعشعت والقلب عتمه .. كانت انتي .. كل حرفٍ حرك شفاهي بكلمه .. عنك انتي .. وكل حبي اللي مضى والحب قسمه .. منك انتي .. كانوا الاحباب ظلك .. بعض احساسك ونورك .. ما عرفتك يوم كلك .. ياللي في غيابك حضورك .. انتظرتك عمري كله .. وانتي حلم .. هذا إنتي .. قولي والله إنه إنتي .. وين غبتي ؟! .. عني هذا الوقت كله .. وين كنتي ؟! .. شيبت عيني طيوفك .. وما أصدق إني أشوفك .. ياللي قلبي في كفوفك .. نقش حنا .. وفي جديلك عطر ورد .. آتمنى .. لو تكوني في فراغ اعيوني وعنى وفي سموم ضلوعي برد .. ليه تأخرتي علي .. وما طرى لك تسألي .. ليه نأخرتي علي .. وما طرى لك تسألي .. إنتظرتك عمري كله عمري كله .. وانتي حلم ’ متنفس آخر للبدر |
مهما كبرت فأنا طفله صغيره وجدا جدا! صغيره بتصرفتها العفويه بأفعالها الشقيه بتفكيرها الطاهر النقيّ! بأحلامها الوردية بروحها المرحه بإبتسامتها الدائمه بحبها للكل! :001: |
مَر عَام ! بعد أن حشَرج من رَحم أمّه حزينًا يبكِي من ظُلمةِ دفىء إلى نهارَ آلام يحكِي حكاياته الصَغيرة إلى رفقتَه ويطُول نعاسَ فِكره ويتدفق حكمته على ورقه لمَاذا يَارب كان بلا وطن وشَردته منافِي الوجد ؟ يَطل صَوت صَباحِ البَارحة عَلى صَدره ويَثقب أنفاسَه بِذهول ويوقِضه يومَ ميلادِه الـعشرون خَلف المقاهِي والأحلام , نحوُ الأسَواقَ وفوقَ الأعلام زرعَ اسمه شَهادةً ميلادِية بإبريل غنّى ! ولأن الموتَ يزوره كُل ليلة يمَر بين لحم رئتيه و يلامس نبضَ قلبه يَعزَل صَوت أنفاسَه عن الأكسجين ثم ييرحَل بعيدًا بعيدًا إلى حَيث تهرعُ أرواح الموتَى وتتطَاير نوافَذ الحياةَ ويبقَى جسدُ هَذا الملاك يرتَكب ذُنوبًا سُرعان ماتتحول لحسَنات ولأنه ينمُو ببطء ويثير حرائِر الرضِاء سُرعان مايحسَدنا أبناءُ العمومة عليه يقيِني من ذاكرتِي وظِل مِرآتِي والقوانين الصَارمة التِي تحيِطنِي تيبسَت أحلامُهُ من اجلنا وصَار طِفلًا مظلومًا بينَ يدِين عتباتِ الحياة تتَدلى مصَابيح التّعاسَة على أباريق أمله , يعَلو , ثُم يهفُو ويتقَدم يتَبدد نُورهُ ويسَقط نجمًا كبيرًا حولهَ غِيومَ ورائِحةُ حسدٍ لا تنقَطع تنتزَع الأرضَ برفِقٍ عن أقَدامه , لأنه ودق ! يُغرقُ حُبيباتها ويفصِل بُنيّاتها صَدقنِي ياأخِي .. سَتبقى هُمومك رشَفتِي الأولى , ولتختبأ السَعادة أغنيةٌ لحنُها الأعياد سَليمان : عامك بيَاااض يَارب : ) للعلمَ فقط : حِينما يُولد الفَجر صَوب أرجوحةِ فَرح , حتمًا تعلمُون كِيف أن العطَاء قَد بكَته السَماء |
عـــــاده .. اعتدت ان اصنف العديد من ممارساتى بالحماقات .. لا لانى ( احمــــق ) بالفطره .. انما لاننى ( ادمنت ) ممارسة الحماقه .. باختلاف انواعها واشكالها .. والادمان يحتاج لمستشفى ( امل ) ,, ومجرد اكتشافى متأخرا ( دوما ) ان مافعلت ( كان ) حماقه .. دليل لايقبل الجدل اننى ادمنت ممارستها ! , احـــوال .. حينما تكون طموحاتى لا توافق امكانياتى .. فتلك حماقه وحينما احلم بــ( الحريه ) فى مكان وزمان غير مناسبين .. مثلا هنا .. ايضا تلك حماقه حينما احاول منح نفسي فرصه للعيش بقناعاتى التى انولدت بناء على تجاربي .. لا ( بقناعات اجدادي ) .. اكون امارس حماقه اخرى بل ان قراءة الشعر الذى تكتب للاخرين .. بات حماقه ! حينما ابحث عن صدق ; فى مجتمع اركانه الاربعه تتشكل من ( نفاق ) , ( مظاهر ) , ( امراض اجتماعيه ) , ( ماده ) .. اليست حماقه ؟! حينما انتظر من البعض رد الاحسان بغير الاساءه .. فتلك حماقه ايضا احيانا اكل بشراهه برغم اننى لست جائع .. حماقه !! بل اننى شطحت ذات مره وحاولت ( استنساخ الحقيقه من الوهم ) فكانت .. ام الحماقات تارة استيقظ من النوم متأخر جدا واظن انه لم يفوتنى الا مجرد ساعات ( كثيره ) من حياتى .. حماقه !! احيانا ابتسم فى وجوه لاتستحق ( النظره ) فما بالك بــ( الابتسام ) .. وهنا حماقه ازمنة الامكنه .. تمكين الازمنه .. نوع من الحماقه كم من مره غفرت لمن تكررت اسئلته لي.. بينما كررت اسئلتى لمن غفرلى .. فصنعت ( اعجاز ) حماقى لا اظنه يتكرر كثيرا مع الاخرين انتاج الازمات .. حماقه وها انا انتقد ( المجتمع ) بينما مازلت اعيش فيه و مع افكاره ولو ( بطريقه معينه ) .. وهذه حماقه ايضا , آخر حماقاتى الى الان .. لم تنال اى حماقه شرف لقب (( اخر حماقاتى )) .. فما زلت قصتى مع الحماقات مستمره .. الى اجل غير مسمى ! , مما راق لي |
تعريفات سعودية ..! (1) المال العام : هو « المال « الذي إذا اجتهدت بالمحافظة عليه لن تجد من يشكرك ، وإذا قمت في ليلة ظلماء ( غاب فيها القمر .. وضميرك ) بالسطو عليه لن تجد من يحاسبك ! (2) اختلاط عابر : هو اختلاط يجوز للمشايخ ولا يجوز للعامة من الناس لأنهم – لجهلهم الشديد به – لا يعرفون ضوابطه ! (3) « السعودة « : إحدى روايات الخيال العلمي ! (4) سوق الأسهم : كائن خرافي .. يخوّف السعوديون به أولادهم قبل النوم! (5) « لا يوجد سرير » : شعار وزارة الصحة.. على غرار « نعتز بخدمتكم »! ويتم التعامل معها كعبارة تراثية قيّمة يجب المحافظة عليها حتى لا تنقرض من القاموس اللغوي لوزارة الصحة! (6) « مدرسة خاصة » : هي المدرسة التي يذهب إليها أولاد المسئولين في وزارة التعليم لعدم ثقتهم بالتعليم الحكومي !! (7) « حرية التعبير » : فيلم رعب .. ينتهي بموت طاقم الفيلم ! (8) « شيـخ » : لقب تستطيع الحصول عليه عندما تنقطع عن الذهاب للحلاق لمدة ثلاثة أسابيع ! (9) هيئة الصحافيين السعوديين : مبنى .. بلا معنى! (10) « السياحة الداخلية » : مانشيت صحفي، في صحيفة لا يقرأها أحد!.. كتبه إعلامي يقضي إجازته على شواطئ « كان » الفرنسية .. وكان يتحدث عن سحر شواطئ جدة والدمام , للرطيان .. |
فقدان الشيء يعلمنا قيمته أحيانا .
, كل صبي أحمق يستطيع أن يقتل حشرة ، لكن كل علماء الأرض لا يستطيعون أن يخلقوا واحدة . , من النادر أن نفكر فيما نملك، بل نحن نفكر فيما ينقصنا ! , يمكن للمرء أن يفعل ما يشاء ، لكنه لا يستطيع أن يريد ما يشاء ! , من الصعب أن تبقى هادئا إن لم يكن لديك ما تفعله ! , حياة الوحدة مصير كل الأرواح العظيمة ! , كل أمة تسخر من الأمم الأخرى، وكلهم على حق ! , يمكن للمرء أن يكون على طبيعته فقط عندما يكون وحده ! , أي كتاب على أي قدر من الأهمية يجب أن تعاد قراءته فورا ! , لا يمكن لمعدوم الذكاء أن يراه ! , الكراهية تنبع من القلب، والاحتقار من العقل، وكلاهما خارج عن إرادتنا ! , كلٌ منا يعتبر أن حدود مجال رؤيته هي حدود العالم ! , الشرف لا يجب أن يُكتسب، بل يجب فقط ألا يُفقد ! , الرجال بطبيعتهم لا يبالون ببعضهم البعض، أما النساء فأعداء بطبيعتهم ! ’ |
|
http://www.dohaup.com/up/2010-01-24/..._894070166.jpg
::::::::::::::::::::: تَنْعَمُ بِ جَوآ مِنْ آلأمَآنْ ..خَآليآ مِنْ آلشَوَآئِبْ أَمآنٌ طَآهرْ بِ لّذةُ آلـثَقةَ آلتيِ..زُرِعتْ كَآتولييبةَ فَآئحٌ أَريجَهَآ..~ نَعَآمةَ مُلَمسْ آلإحتِضَآنْ بآلأحَكِآيآتْ آلـمٌخْمَلييهَ..~ طَآربةَ أُذُنِيّنْ آلإنْصَآتْ بِجدْ..لِتلكِ آلـمَقُآلاتْ آلسَآذَجةَ..~ وَتِلكَ آلأورآقْ آلـمٌحَكَمْ لِعْبُهَآ..~ :::::::::::::::::::: لِمَآذآ..~ أَهَكذآ بِعضُ مِنْ طَآئِفةُ آلـبشرْ تَردٌ جَميلً آلأَيآمْ..؟ أَهَكَذَآ يَجْعَلونْ آلثِقةُ بِهمْ تَهتزْ ولآ..وَليسَ إهتِزَآزْ..وَكَفىَ بَلْ زَلزَلةَ..خَآضتْ آلـروحْ..~ لِمَآذآ..~ بِحقَ رَبُ آلـسَمآءَ لِمَآذآ..~ أبِهَكذَآ طَرييقَةَ تَحسبوونَ كَسبِ آلقُلوبْ..؟ أبِهَكذآ.حِيِلةَ..سَأَكونْ مٌلْكَآ للقُلوبْ..؟ لاوآللهَ..بلْ بَعيييدُ مُنآكمْ لــ بَعدْ آلآنْ.. وَلكنْ .سَأقولْ ربيِ..أحمنيِ..مِنْ شَرْؤلآئكَ آلـعَآبِثونْ..~ مِنْ جِنسِ أونآثِ أو ذًكورْ.. ربيِ..كآشفٌ مَقَتَكمْ فَلآ تَفرحونْ.. سَلّمتْ أمريِ..بِيدْ مَلِكْ آلــكونْ....! {.. هَمسةَ أَصبَحتْ طَآئفةُ مِنْ جُموعَ آلـبَشْرْ لآتُرييدْ إنسآنٌ حَقَيقي بلْ أصبًحتْ تَعشقُ آلـمُزَييفْ..وَرَبكمْ عَيييبْ فيِ حَقْ آلإنْسَآنِيةَ..} ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ | |
,، بَدأتَ بِتَوضيبَ أغْرآضيِ.. .............ووَضع كُلْ مٍُستَلزَمآتيِ آلصَديقةَ.. وَآخذهآ إلىَ حَيثَ آلنَدآء آلعآجلْ..~ ::::::::::::::::::::::::: ,, أولْ ليلةَ لِيِ علىَ سَريرَ كآهلْ..متَقسمةَ أضْلآعةَ..~ مُتَهآلكْ منْ كثرَ منْ يرقدَ وَيتمددَ عليهِ..~ وَملآمح آلغرفةَ ذآتْ آلطلآء آلمآئل للبنيِ..~ مُتَقسمةَ هيِ أفكآرهَ تأخذ تَرسمْ وجوه منْ بآتوآ بهآ لأيآم وَشهور..~ وتِيآكْ آلـــ/ــأنآ ..~ كَآنتْ غريبةَ بينَ تلكْ آلزَويآ تبحثَ عن أطيآف مألوفةَ فأبتْ أن تستجيبَ الأطيآف..~ تركتْ أول ليّلةَ بِوحشيةَ..~ وحتى لآأختنقَ أكثر..~ جَلبتْ معيِ أورآقيِ آلحميميةَ..~ لأجَعلْ أحْبآر قَلميِ تَرتعش..وتنتحرَ أحرفيِ بِسآحآتْ أورآقيِ آلبيضآءَ..~ وَلحآفيِ آلرقيقْ..ووسآدتيِ آلتيِ أعتبْرهآ إبنةَ ليِ.. كلْ هذآ رمىَ بردآءَ آلخوف وآلوحشةَ..~ وألبسَنيِ كنزآتَ آلصبرَ علىَ هدوءَ روحيِ..~ لمْ تهدأ عينآيِ ولمْ تغمضَ برآحةَ.. ففيِ كلْ لحظةَ..! يُطرقَ فيهآ آلبآبْ وتُضآء آلمصآبيحَ بفعل أولئكَ آلمأمُورآتْ وَصآحبآتَ آلردآءَ الأبيضْ ||..ممَرضةَ..||..~ تُحرَمْ نَفسيِ آلتآعبةَ منْ الإرْتيآحَ..~ ولكنْ مآأهميةَ كلْ مآحدثَ ليِ..؟ ومآذآ تعلمتْ منْ مكوثيِ هنآكْ..؟ .. ~ عندمآ أنظر لمنْ هوآ أدنىَ منيِ منْ عجزْ ومرضَ مستمر أدركْ كمْ أنآ محظوظةَ..وربيِ أكرمنيِ بصحةَ يَغبطوننيِ عَليهآ منْ يعيشوآ بدآءً مُهلكْ..~ كمْ نحن ضُعفآءَ..وأنفسنآ رَهيفةَ..وَخزةَ إبرهَ صغيرةَ ترهقنآ فمآ أدْرآنآ بمنْ يدقهآ فيِ كلْ نصف سآعةَ بمنْ يعيش بتلكَ آلمحميةَ طوآلْ عمرةَ ليُنقض مرضه منْ إنتهآكِ جسَده كُليآ..~ :::::::::::::::::::::::: رقوديِ فيِ زآويةَ يحتلهآ هدوْء عَقيمْ..وليلْ طويلْ.. عَلّمَتْنيِ كيفَ أصّبرْ وأحْتَسبْ وبِربيّ أستَعينْ..~ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ |
* السلآم عليكُم ورحمة الله وبركآتة . . يسعد مسآكُم \ صبآحكُم . . أبوي - الله يحفظه - دايم يحب يحكينا عن قصة حبه مع أمي هو ولد عمها و كان يحبون بعض من لما كانو صغار , لما كبرو تزوجوآ مع إنو كان إثنين كمان من أقاربها يحبونها و ماتزوجت غير أبويّ والله مُشكلة و ماحضرو فرحها - مجاريح الله يصبرهُم - - قصص الحُب زمان " عبلة وعنترة " " قيس وليلى " و كثييير كان الحُب زمان مُرتبط بالإخلاص وَ أول مايحب الشخص يفكر " يتزوج ويستقر ويبني عائلة " لما أسمع أغاني عبد الحليم , كان عندهُم الحُب بسيط , كُله فرح مو ذحين مرتبط الحُب بالحزن ؟! قصة الحُب بين عبد الحليم وسعاد حسني كانت حاجة ثانية , أغانية " أول مرة تحب يَ قلبي " و بتلوموني ليه ؟! , أهوآك . . - ساعات أقول امي و أبوي عاشو قصة حب الحين انا ايش ناقصني ما أحب " أمزح " - طبعاً إختلف الحُب بدرجة كبيرة جداً عن زمان الحين صار مُسمى فقط , و البعض يستغله و غير كذآ أغلب قصص الحُب تنتهي و تصير فاشلة أنا ما أعمّم بس تقريباً الأغلبية , . . - هو الزمن تغير , ولا الناس الي تغيرو ؟! - رأيكُم بالحب زمان , و هذا الوقت . . |
أحمد : يبه أنا راح أطلع أتعشى ويا الشباب .. الساعه 10 بالليل بكون بالبيت .
الوالد : روح بس دير بالك ع روحك . الساعه 10 تمر .. الساعه 11 .. 12 .. أحمد ما رجع .! 12:30 يرجع أحمد الوالد : وينك ليه تأخرت .. قلت بترجع الساعه 10 . أحمد ( وهو صادق بكلامه ) : صاحبي فلان تعرفه أنت .. صار له حادث وطلب مني المساعدة الوالد : وعسى ما صار له أي مكروه ؟ أحمد : لا بس إصابات طفيفه .. بس السيارة راحت عليه الوالد : الحمدلله على سلامته .. المهم روح وارتاح يا ولدي .. تصبح على خير . هذا أمر قد يحصل بسيناريوهات كثيرة مشابهة أو مختلفه وكل من الوالد وأحمد تصرفا بما يتناسب مع الوضع بعقلانية وكما ينبغي ولكن هناك عقل ثالث يشاهد الموقف وهو محمد أخو أحمد الصغير هو لا يرى كل تلك الحيثيات وأسباب تأخير أحمد وما يراه هو أمر واحد لحقيقة واحدة أحمد تأخر .. إذا يحق لي أن أتأخر .!! كثيراً ما يلتفت الأطفال إلى الحقائق الأقل تعقيداً .. فهلا التفتنا إلى أثر ذلك ؟؟ |
فاضلة أفلاطون ,, أؤمن بأنها لم تكن يوماً فاضلةً نقيةْ ,, هكذا أؤمن أنا علـ//ـى الأقل ,, فحتماً هناك شوائب اعترت طرقاتها ,, وسكانها ,, وحتـ//ـى ملهمها الأجدر ,, لذلك أضحت اليوم شيئاً من الماضـ//ـي ,, فـ//ـي عالم الشبكة العنكبوتية ,, أعلم تماماً وبعد أسفارٍ طويلةٍ ,, وعهودٍ كثيرةٍ بعوالم حتـ//ـى مختلفة الأهداف ’’ أن كلاً من أصحاب هذه العوالم يحلم بأن يكون عالمه أفلاطونـ//ـي الوجود ,, وأفلاطونـ//ـي الشعب ,, وأفلاطونـ//ـي الفكر وحتـ//ـى العبث ,, ليضمن له البقاء والإستمرار والتميز ,, ولكنهم دائماً ما يصطدمون بحقيقةٍ مرة تأبـ//ـى قلوبهم أن يصدقوها ,, أن لا وجود لتلك الأفلاطونية التـ//ـي يحلمون بها كما هـ//ـي فـ//ـي مخيلتهم ,, مؤسفٌ حقاً ,, أن يُبنـ//ـى كل شـ//ـيء علـ//ـى قطعةٍ من سراااب ,, قد يتسائل قارئـ//ـي ,, هل علينا إذاً أن لا نطمح بهكذا عالمٍ أفلاطونـ//ــيٍ نقـ//ـيٍ نعشق أرضه وسمائه ,, أشجار أقلامه ,, وجداول حبره ,, وحقول محبرته ؟؟؟ أنا لست أقول بأن علينا أن لا نحلم به وأن لا نطمح به ,, فهذا حقٌ مشروع ,, ولكن علينا أن نفهم أمراً فـ//ـي بالغ الأهمية ,, أن لكل إنسانٍ منا مفهومه الخاص للأفلاطونية التـ//ـي يرسمها في عقله ,, ويؤمن بها في قلبه ,, وعلينا أن نتفهم هذه الحقيقةَ وأن نتعاطـ//ـى معها كما ينبغـ//ـي ,, وأن نملك من سعة الــصدر الكثير لـــنستمع إلـ//ـى الجميع ,, ونحتضن أفكار الجميع دون عاطفةٍ نخصها لأحدٍهــم دون آخر ,, وأن نقف حقاً إلـ//ـى الصدق الذي نأمل أن يأتـ//ـي الكل بــه ونحن فـ//ـي مقدمتهم وننتهـ//ـي به نحن آخر الأمر إليهم ,, أنا حرمت علـ//ـى قلمي إتخاذ وطن ,, حرمتُ عليه البقاء ,, حرمت عليه حتـ//ـى الإحساس به في أي عالم ,, حرمتُ عليه سعادته ودموع الفرح التـ//ـي جفت في قلبـ//ـي فما ذرفتها عيناي ,, ولا تركت له أن ينبض بـ//ـي في حبره ,, أنا أعلم أن هناك من يرى بقلبـ//ـي أفعـ//ـى مجلجلة ,, وأن وجهـ//ـي وجهٌ تخفـ//ـى بقناع الخداع ’’ ووالله ما كنت لأنكر ذلك يوماً ,, ما كنت لأنكر سُكنـ//ـى أفعـ//ـى مجلجلةٍ فـ//ـي قلبـ//ـي,, ولكنها اقتلعت نابيها حتـ//ـى لا تلدغ الطهر الذي يأتـ//ـي به غيري إلـ//ـيّْ ,, ولكنه نذر لله أن يحيـ//ـى نباتـ//ـي المأكل حتـ//ـى لا يُدنس النقاء,, وسيبقـ//ـى باراً بنذره للــــــــه ,, ولا أنكر قناعـ//ـي الذي تقنعت به ,, وما ارتديته إلا لأخفـ//ـي الحزن الذي يسكن أحشائـ//ـي ,, ويلبس معالمـ//ـي ,, ويكتسـ//ـي روحـ//ـي ,, ويغطـ//ـي كلـ//ـي ,, ويسجـ//ـي جثتـ//ـي إذا ما أوهنتنـ//ـي الأيام ,, ودارت بـ//ـي الأقدار ,, إلـ//ـى كل من يرتاد هذه الأوراق ,, كُنْ قريباً ما دمتُ موجوداً ,, وكن سعيداً ما دمتُ هنا وشـ//ـيءٌ من الحبر يمضـ//ـي فـ//ـي جدول هذا المنتدى ,, ولكن متـ//ـى رحلت فأعلم ,, أن البئر قد جفت ,, ومعها جفت مياه الجدول ’’ وحينها عليك أن تسعد ولا تأسف ,, فحتماً هناك آبارٌ أخرى ستُحفر بقدوم أقلامٍ أخرى إلـ//ـى هذا المنتدى ,, ويوماً ما سنكون في قلبك وذاكرتكَ كما لم نأتِ حقا ,, لذلك لا تأبه لرحيلنا ,, *أدام الله نقاء الأنقياء * |
تساؤل ..: إذا كان الفيل أثقل .. فمن أسرع .. الفهد ولا الزرافة أطول ؟؟؟ هكذا هو الأمر عندما نريد أن نُسكت الآخرين افرض تساؤلا من الـــمحال الإجابة عليه وستكون الطرف الرابح في أي سجال |
مقدار إحترام الآخرين لك هو ما تعكسه تصرفاتهم تجاهك لذلك لست بحاجةٍ إلى الحديثِ عن الأمر معهم .. فمتى ما رأيتَ من أفعالهم تجاهك .. بان لك قدرك بينهم ويكفيك ..! |
حَكوآ لنَا أَن الحيَاة .. مَدرسة أَنَا بَ حكي لكمْ وِشْ تَعلمتْ مِنهَآ ... .../ تَعَلّمَتْ أَنَّ الحَيْاةْ شَيِءٌ عَآبْر لآَ مَحَآلُه بِلَحَظَاتِهَا وَ جَمَآلْ مَافِيَها وَ لَن تَسْتَطِيعُ إِيِقَافَ مَا أَعَجَبَكَ فِيَها وَ لوُ لِ لَحَظَةٍ مِنْ أَرَوعْ ثَوُاَنِيِهَا... ../ عَلمَتنِي الحَيْاةَ مِنْ صَفَحَاتِهَا وَ صَفَعَاتِهَا البَكُاءَ أَيْامَ وَ الضِحَكْ أَيَامْ مَآبَيْنَ هِيَآمُ أَحْلآَمْ وَ هُدَآمُ أَحْلامٌ آُخَرىَ ..! ../ قَآبَلْتْ فِي الحَيَاةْ وُجُوهٌ عِدهٌ بَريِئة وَ عَلَى النَقَيِضْ وُجُوه مُتَخَبِئَةٌ خَلْفَ أَقَنِعة تُظِهِر الجَميِل وَ تُكِّنْ قُبْحَ الطِبَاعْ ..؟ ../ تَعَّلمتْ أَنَّ الصَفحَ وَ العَفْوَ عَنْ هَفَواتْ الحَيَاةْ وَ مَعَالِيهَا مَا بَيِنَ قَسْوةٌ وَ تَرَآحُمْ أَجْمَلُ مِنَ التَحَآمُلْ وَ الغَيِضَ مِنَهَآ . ../ تَعَلّمتْ أَنَنَا( و!آقِفِيِنْ ) كَ الشَجْر صَامِدَيِنْ فِيِ مَهّبَاتْ الرِيِحْ وَ لَنْ نُنُكِرْ أَنَنَا بِ هَذَآَ الثَبَاتْ لآَ نَزَآَلْ عَلَى قَيِد الحَيَاة ..! لَمْ تَقَتَلِعَنَا .. ! ../ تَعَّلَمتْ اَنَهَا كَ أَنَهارَ مِنْهَا أَنَهَل .. أَحَتَآرْ .. آَنَهَـآَرْ .. أَسْعَد .. أَخَتَارْ .. وَ جَمِيِعَهآَ .. مُ ـجَرَدْ أفَعَالْ .. ../ .. أَهَّمْ مَا تَعَلمتْهَ أَنَّهَا رَآسِيَه ثَابِتَه عَلَى كَيَآنْ وَآَحِدَ وَ لِكُلٍ مِنَّا لَهَا مَنَظُوُر وَ مِنَظآرَهَ الخَآصْ يِشَعر بِ حَرَكَاتِهَا وَ هَوُلهَا أَوْ سُكُونِهَا أَوْ ... أَوْ ... ../ . تَعَّلَمتْ وُلُوُجُ إِمْتِحَانَاتَهَا قَبْل .. وَ مِنْ ثَمَ تَعَلُمُ الدَرَسَ المَطَلُوُبْ ..؟ ../ تَعَلَّمتْ أَنَّ اَسَعى لِإبِتَسَامَتِي وَ إِنْ كَآنَتْ كَ بْعُد هَآكَ القَمَر فِي كَبْد السَمَاءَ المُكَتظَة بِ النُجُومْ فْلَ يَكَفِيِنِي إِشَرَاقَتُهَا دَاَفِعَاُ لِ مُلَآحَقَتِهَا .. ../ تَعَّلَمتْ الصَمْتَ فِي حِيْن ضَجِيِجُ الأَصَوَاتِ فِي تَعَالي.. ../ .. تَعّلَمَتْ الكَثَيِر وَ الكَثَيِر .. وَ لَكِنْ .. لَآ زِلِتْ أَتْعَلَمْ .. ! |
دُرر إِيِجَابيِة تَمنَحُكَ الثِقةُ بِ النَفسْ - لإِستَاذِي ... أَ.د. طَارق عَلي الحَبيب .. |
http://www.7c7.com/uploader/2010/60128/01288997246.jpg - هلَ فيّه فَرق لما أوقف كَ كاشَيره وأحاسب لفلان وفلان وفلان .. إلخ طَول وقَت الداوم كم وآحد بحط عيونيّ بعيونه ؟ , بيَن لما أجيّ أخذ غرضَي وأمشَي ؟! أتوقع الطفَل راح يَفرق .. - من الأشَياءْ اللي أمقتهآ وتسَتفزنيّ , فيّ نقاشاتنا وحواراتنا ومن خلال أي شخص يقدم لي نصيَحه أو يبي يوصَل لي رسَاله أنه يلجأ إلى المقارانات الغبيه وإسلوب الأستغفال والأستخفاف بعقولنا , تستطيع أقناع آالأخريَن وتستطيع توصَل فكرتك لَكن بدون ما تلجأ إلى هالاٍساليب . - أتذكر مواقف كثيَره مرت علي من خلال نقاشاتي سواء مع أقاربي أو صديقاتي أو ممن صادفتني وألقت علي نصيَحه يلجَئن لهالأسَلوب .. بعد هالمرحله أنا أدخل بحالة الـ :059: يفكرونيّ موب متقبله وأنا اللي موب متقبلته هالأسَلوب الغبي :047: مآدري هم مآعندهم أسباب عشان يقنعونا فيهآ أو محاولَه الأستذكاءْ أو أستخفاف بعقول الآخرين ؟ مآدري .. - كاركتير ومقارنَه غبيّه رسَام خَالد : مع الأحترام .. |
قِصْة ... ( 1 ) .. و قُصاصة شعور .. !! .. بدأت في الظلام فهل ياتُرى تنتهي في الظلام أيضا ، أم يتبدل الحال وتعيش في سلام في نهار أخر كتبه الربُ لِـ كِلا الأبْطال .. قال لها : أحتاج لكِ حُب أغرق فيه ولا أطلب النجاة .. !! أجابت بِـ همس أخترق الظلام و قالت كفاك طمعاً فـ أنت في مدينة كُل عُشاقها ( أنتْ ) .. أحبها ، وأحبته ... و تقاسما الجنون !! .. قد نظن يوماً ، أننا تأخرنا في موعد الحُب المُقدر ، وقد يتأجج فينا شُعور الحقد على الساعات الطِوال تِلك التي تسبق موعد الحُب .. .. فـ لو أدركنا أن الحُب بإنتظارنا لـ تسابقنا مع عقارب الزمن و وأبتلعنا السُمّ في الثواني ، لِـ نعيش أول الحُب و أصفاه وأجمله و أنقاه .. ويتوالى الليل و يسبقه النهار .. ليل و نهار نهار و ليل حقيقةً خُلق الليل لِـ تطمئن الأنفس و تهدأ نيران الأشواق ، لِـ يعيش الحُب و تُشارك زوايا الغُرف هذا الشعور ، لِـ تُشعل في كُل جُزء منها فتيل الذكرى و تحُرق نفسها تضحيةً لِـ كُل عاشق .. وحتى النوافذ تتلصص على حديث العُشاق على همساتهم ولمساتهم على دفء الأحاسيس و إحتفالات الشعور .. يحتضنها لِـ يكتبها شعوراً ، وتكتبه حقيقة ترفض الجِدال تحتفل بِه مع الورقة ، وتبدأ أعراس المشاعر بِـ الصخب !! .. أُحبك .. ، يتبادلها الجميع لِـ أنها الأوفى في تلك الليالي ، و لِـ أنها الأجمل على الإطلاق ، تلبس تيجان الملوك حينما تتكور الشفاة إلى الداخل لِـ تهمس بها و كأن اللغات تلاشت والحُروف وأدت .. كُل شي يسقط مِن أعلى إلا إحساس الحُب الخالد فـ هو عكسي ، مِن الأسفل يُمارس دور السقوط ، تماماً كما الروح حينما تجد الحياة في الأعلى .. .. يُعاقبها لِـ أنهُ يُحبها .. و تفرّ مِنه إلية لِـ تجد فيه الأمن والأمان .. .. هددها بِـ الظلام و مارد الأحلام المُزعجة ، ورفضت أن تهدأ وتستلم لِـ النوم .. تخاف الليل كـ خوفها مِن فقده !!! .. رُبما لِـ أن خيوط الليل تُراقب كُل تحركاتنا تُبشرنا بِقدوم ليل طويل .. .. وتعدنا أن يُخلد الحُب فيها و يُصبح دفين .. هل ياتُرى ... أصبح الفجر ، فاجعة نخاف قدومها بعد أن كانت شيء مُقدس بِـ النسبة لِـ الحُب ... !!! ، عِندما نُحب نُصبح أطفالاً شِعراً و شُعوراً ، و أبسط الأشياء تُهدأ مِن روعنا ، و أدق التفاصيل تشغل فكرنا ، نعتقد أن الوصول لِـ شيء ما ، سهل و أسهل مما يتصوره الكِبار ، نُحلق فوراً إذا ولدت الأحاسيس فينا ، كأنا خُلقنا لِـ نطير .. كأن أنوفنا خُلقت لِـ تستنشق الحُب و لا شيء سِوى الحُب .. !! .. و تنفجر فينا البراءةٌ أكثر حينما يُلامسنا الحُب .. .. نُخطأ دوماً في تقدير إحتمالات الكِبار الصائبة ، و نُصر على خطأنا ونتذوق الأمرين لِـ نُثير الكِبار ، فـ إزعاج الشعور و فوضوية المشاعر و إحساس الحُب ، كِلاها مِنا سِماتنا ، نُبعثر كُل شيء لِـ نبحث عن قُصاصة دفء ، نتمرد حتى يُعاقب الكِبار أنفسهم و يُغرقونا في الاهتمام .. ، .. كظم الغيض فـ أنفجر ، تحدث معها بِـ لُغة لم تسمعها مِن قبل .. .. بعد أن انتهى قالت : أسمعني كلمة ( أُحبكِ ) !! .. ولم يُسمعها شيئاً .. .. كلمات الحُب تُُنقذنا حينما نغرق ، ولا نجد النجاة .. .. الحروف حِينما تُنطق تكون بِـ مثابة بر الأمان و الملجأ حينما يشتد سواد الليل .. .. تماماً كما لو كُنا أطفال و احسسنا بِـ قدوم الأشباح .. .. و أنزوة أجسامنا رُغم نحولها تحت ظُلمت الليل ، ثُم تكورنا على أنفسنا .. . . نعم الفجرّ ، فاجعة الحُب .. !! |
. .. بين حكايا الأمس و أقاصيص اليوم ، وُلدت قيمة سالبة .. .. تُسمى ( التناقض ) .. ، .. خُرافات الكِبار تلك التي يُسمونها ( حكايات ) نجدها دوماً على ألسنة الجدات ، مع كُل فِعل منا تولد حكاية يحمل بطولتها الجدّ ، او الجدة ذاتها .. أمتلئ يقيني بصدقهم ، لكن بعض الحكايات يرفضها عقلي دون المساس بِـ ما امتلئ يقيني بِه .. .. ذات يوم بعد أن انتهت الجدة مِن سردّ حكاية خُرافية ، أثبتت لي أن جدي حفظه الله أقترن بِـ آلة كهربائية لم تتفوه بِـ الـ آه ، طيلة عُمرها .. لا تكل ولا تملّ ، كأن الحياة في السابق تتطلب مِنها أن توفر الراحة لا أن تبحث عنها .. .. وقبل أن تنتهي و بدون شعور ارتفع حاجبي الأيسر لِـ يرسم علامة تعجب واضحة جِداً ، حينها لم أستطع إخفائها .. .. لكن آلتزمت الصمتّ ، وبعدها بِـ قليل أنهت حديثها قائلة – من وين بيجينا الخير و الصغار صار مايعجبهم كلامنا - - هل حقاً هُم يكذبون ... !! - ---> لو تسمعني جدتي حكمت علي بدخول جهنم وبأس المصير |
ليس هناك شيء يستدعي البكاء ،
أن تكون وحيداً ، هذا لايستدعي البكاء أن تحتاج لكتفٍ تستند عليه ولا تجد، هذا لايستدعي البكاء أن ترى الناس من حولك كثير ، لكنك لاتستطيع أن تكون مع واحد منهم ، هذا لايستدعي البكاء أن تتنفس الصعداء فرحاً بانجاز انجزته ، ثم تُكتم انفاسك بعدن اهتمام من حولك ، هذا لايستدعي البكاء أن تحزن و تفرح و تبكي و تضحك و تيأس و تتفائل وَ تمر بكل المشآعر ، ولاتجد من يشاركك هذه المشاعر ، هذا لايستدعي البكاء وَ أن تستمر في التظاهر بإنك لست بحاجة لأحد وأنك ستكمل المسير معتمداً على نفسك كما اعتدت ، لايستدعي البكاء و أن تستمر في ترديد بإن لا شيء يستدعي البكاء بحد ذاته | يستدعي البكاء |
لا أعلم! .. لكن أشعر أن الصورة الرمزية للعضو تؤثر على (إنتاجيته المنتدياتية)! .. صورتي هذي ربما لها تأثير مشابه لما تعنيه على ما أكتب أو على الأقل بما أشعر! .. أظن أن شعوري خلف الشاشة يختلف بإختلاف ماهية الصورة الموجودة .. على كل حال ، أشكر من أهداني إياها ها هنا .. |
سأل أمريكي عربي : ما هو حلمك الذي تنوي تحقيقه؟ .. العربي : أن يكون لدي عمل ، و أتزوج ، و أبني منزلاًً! .. ... الأمريكي : أنا أسألك عن أحلامك و طموحاتك وليس عن حقوقك .. |
أحياناً .. الهواء يقذف بـ الكلمات لـ تخرج .. لكن اللسان يمنعها وكأنه حجر عثرة! .. يا لك من سجان أيها اللسان! .. |
علمتُ .. أن مجاراتهم لن تنفع .. ما لم أضع قدمي على عتبات منازلهم! .. المبنية من الحروف! .. |
يوم سعيد للجميع .. الحياة سقيمة .. إذا أصبحت تكرر ما تفعله يومياً .. التغيير من سنن الحياة! .. لكن ، إن أصبحت الصورة أمامكَ مُبهمة! .. وشيءٌ من الضبابية تحيط هذه الخطوة .. تخشى حينها التغيير وتبقى تمارس العادة ذاتها اليوم التالي! .. |
البعض يُبدع بصناعة أحداثه اليومية .. على ورقة أكسجينية مرتبة وجميلة! .. والبعض يحاول جاهداً أن يدفن .. كل ثانية سابقة من حياته! .. في مقبرة النسيان - الإهمال - اللامبالاة! .. . ما زال هناك متسع من الإبتسام .. |
لصمت حكمة .. لا تغركم صرخاتي في أرجاء حآيلنـآ.. و القهقهة المثيرة لأشياء كثيرة! .. وضرب أبوابه الزرقاء و شد شعر المواضيع! .. إلا أنَّ هذا الصمت يطبق علي في حياتي الواقعية! .. أراه جميلاً ويترك لك وقتاً كافياً لتتعرف على كينونة من أمامك! .. |
قبل مدة .. قريت أنه الكاكاو له مفعول مميز .. في حالة الضجر والثقل والإرهاق .. بالفعل تأكدت الآن .. أحس إني متحمسه ، بس وش له ما أدري! .. :001: |
ألّا ليت الشقاءُ بعينين حُبك يسَري ليتَ صَوتُك لايُفارقُ مسمعِي ! ليتَ الغيابْ بأروِقة الحُزن لا تبكِي . |
؛ |
همسه ..! الحب كَ الريح يأتي كيفما يشتهي .. و ليس كما نشتهي نحن .. فَلنُحس التعامل معه في كُل مزاجياته حتى نُسيطر عليه ..! |
وقفه ..! الانتظار أتعبني كثيراً و هو بالتأكيد من الأشياء الغير محببه لدي و لكن تفائلي بِ ذلك الشيء يجعلني .. أنتظر ..! |
ليس عجيباً أن تكون مليئاً بالهموم ..! و لكن العجيب ان تبتسم رغم كل هذه الهموم ..! |
من وقفاتي ..! الحياة قسمين.. حلو و مــر .. و بِ أمكاننا أن نختار مابين هاذين الامرين .. ولا نرميها على القدر.. لِ أننا نعلم مفاتيح السعادة ماهي .. ومفاتيح التعاسه ماهي .. فَ أنت ياعزيزي .. لو كان الامر نظرياً لجاوبت على عشرات الأسئلة اللتي تؤدي الي السعاده اذاً عليك تطبيقها ولا تتفنن بثرثرتك .. |
:: وقفه ..! من أجل أن تنجح في حبك .. أختار من تُريد أن تُحبه بكل عقلانية و بدون أية خمائل قد يأتي من يقول كيف لي أن اختار و القلب هو من يختار .. بالفعل القلب هو المعني بذلك الامر و لكن هناك عدة امور لا بد أن تجعلها اما عينيك .. واهمها أن قربك لذلك الشخص قد تتعرف على عيوب كنت تجهلها و حين إذن تتفاجأ بمن أحببت .. ليس عيباً أن ندرس ذلك الشخص و لكن من اجل يستمر ذلك الحب لكِ نكون على علماً تام بهذا الشخص وماذا سيصدر منه .. ليست صعبه ..! |
عندما نخفق في اي أمر أُسندَ الينا .. أو رشحنا له أنفسنا ...
فمن الشجاعه أن تقدم نفسك لمن هو مسؤل عنك وتعترف بِ أخفاقك أو عدم نجاحك وتنسحب لكِ تعطي الفرصه لمن هو أجدر منك .. هكذا فعلت .. |
| الساعة الآن 07:51 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
mamnoa 4.0 by DAHOM