منتدى حايلنا

منتدى حايلنا (http://www.hailna.com/vb/index.php)
-   ديــــــــنــنــا (http://www.hailna.com/vb/forumdisplay.php?f=23)
-   -   ثقآفــــــه دينيه .. (http://www.hailna.com/vb/showthread.php?t=210)

ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 12:04 PM

ثقآفــــــه دينيه ..
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد الله صباحكم / مساءكم : بكل خير

من باب ( من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين )

الموضوع هنا حر ومساحه متنوعه

يعني كل واحد يشارك بإي معلومه عنده بس تكون صح

آيه وتفسيرها

حديث وشرحه

معلومات عامه

قصص وعبر


ولكن اتمنى منكم الدقه والتحري في طرح المعلومات وخاصة الاحاديث

,,,
,,
,

اسأل الله ان ينفعنا به بما علمنا ويعلمنا ما ينفعنا ويزيدنا علما ..




ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 12:04 PM

أتحسن أن تدعو ربك ؟

قيل لأعرابي أتحسن أن تدعو ربك ؟ قال : نعم قيل : فادع

قال : اللهم إنك أعطيتنا الإسلام من غيرأن نسألك فلا تحرمنا الجنة ونحن نسألك . ( البصائر والذخائر )



ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 04:28 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



===



قال تعالى
((الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ))



سورة النساء
رقم الآيه (34 )


===



تفسير ابن كــثير


يقول تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ ) أي: الرجل قَيّم على المرأة، أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجَّت ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ ) أي: لأن الرجال أفضل من النساء، والرجل خير من المرأة؛ ولهذَا كانت النبوة مختصة بالرجال وكذلك المُلْك الأعظم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "لن يُفلِح قومٌ وَلَّوا أمْرَهُم امرأة" رواه البخاري من حديث عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه وكذا منصب القضاء وغير ذلك.
( وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) أي: من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهنَّ في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، فالرجل أفضل من المرأة في
نفسه، وله الفضل عليها والإفضال، فناسب أن يكون قَيّما عليها، كما قال [الله]




===



تفسير الطبري



قال أبو جعفر: يعني بقوله جل ثناؤه: " الرجال قوّامون على النساء "، الرجال أهل قيام على نسائهم، في تأديبهن والأخذ على أيديهن فيما يجب عليهن لله ولأنفسهم =" بما فضّل الله بعضهم على بعض "، يعني: بما فضّل الله به الرجال على أزواجهم: من سَوْقهم إليهنّ مهورهن، وإنفاقهم عليهنّ أموالهم، وكفايتهم إياهن مُؤَنهنّ. وذلك تفضيل الله تبارك وتعالى إياهم عليهنّ، ولذلك صارُوا قوّامًا عليهن، نافذي الأمر عليهن فيما جعل الله إليهم من أمورهن.
* * *
وبما قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
*ذكر من قال ذلك:
9300 - حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية بن صالح، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله: " الرجال قوّامون على النساء "، يعني: أمرَاء، عليها أن تطيعه فيما أمرَها الله به من طاعته، وطاعته: أن تكون محسنةً إلى أهله، حافظةً لماله. وفضَّله عليها بنفقته وسعيه.
9301 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا أبو زهير، عن جويبر، عن الضحاك في قوله: " الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض "، يقول: الرجل قائمٌ على المرأة، يأمرها بطاعة الله، فَإن أبت فله أن يضربها ضربًا غير مبرِّح، وله عليها الفضل بنفقته وسعيه.
9302 - حدثنا محمد بن الحسين قال، حدثنا أحمد بن المفضل قال، حدثنا < 8-291 > أسباط، عن السدي: " الرجال قوامون على النساء "، قال: يأخذون على أيديهن ويُؤدّبونهن.
9303 - حدثني المثنى قال، حدثنا حبان بن موسى قال، أخبرنا ابن المبارك قال، سمعت سفيان يقول: " بما فضل الله بعضهم على بعض "، قال: بتفضيل الله الرجال على النساء.
* * *




أسباب نزول الآيه
===



وذُكر أنّ هذه الآية نـزلت في رجل لطم امرأته، فخوصم إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك، فقضَى لها بالقصاص.



ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 04:29 PM

أكثر أهل الجنة :

قوله صلى الله عليه وسلم :

اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء " رواه الشيخان "

ليس معناه أن الفقر أدخلهم الجنة

فإن الفقر ليس سبباً لدخول الجنة

ولا الغنى يكب أصحابه في النار

وإنما المراد أن الفقير يتهيأ له الخير من جهتين :

الأولى : الصبر والرضا فإن الناس على الصبر

أقوى منهم على الشكر .

والثانية : قلة الافتتان بالدنيا فإن الفتنه

بها رأس كل شر


ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 04:29 PM

//



عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
" مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ" أخرجه مسلم،


//




الشرح:
قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ)
: أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَسْمَعْهُ
(قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك)
: اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ):
أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ:
وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ الْمُسْلِم
بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ.

انا هو انا 17-04-2011 05:29 PM

لا يجوز لمسلم ان يسجد في مقبره

لا يجوز السجود في المقابر بل هو شرك أكبر وعبادة لساكن القبر، وتعظيم لتلك البقعة، فمن فعل ذلك فقد أشرك بالله -تعالى-

ولا فرق بين قبور الأنبياء وغيرهم، وقد ثبت في الصحيح أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال في مرض موته: « لعن الله اليهود والنصارى؛ اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. يحذر ما صنعوا »

وقال أيضا في آخر حياته: « ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك » رواه مسلم

ولا شك أن تحري الصلاة عند القبور، أو السجود عليها من اتخاذها مساجد، فإن كل موضع يصلى فيه يسمى مسجدا، ولو لم يكن هناك بناء مرتفع.

ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 10:30 PM

\
\



عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"طَهِّرُوا هَذِهِ
الأَجْسَادَ طَهَّرَكُمُ اللَّهُ فَإِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ يَبِيتُ طَاهِرًا إِلا بَاتَ مَلَكٌ فِي شِعَارِهِ لا يَنْقَلِب سَاعَةً مِنَ اللَّيْلِ
إِلا قَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدِكَ فَإِنَّهُ بَاتَ طَاهِرًا".
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (5/204 ،
رقم 5087) قال الهيثمي (10/128) : إسناده حسن. وقال المنذرى (1/231) إسناده جيد. وحسَّنه
الألباني في صحيح الجامع (3936).




ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 10:32 PM

الإبتسامة :

من أبواب الصدقة ..

تكسب بها ود الناس ..

فيها ترويح للنفس وإذهاب للغم ..

دلالة على صفاء النفس وحسن الخلق ..

فيها تحصيل للأجر

إقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم

ĎҒŃŤ ĞLBŶ 17-04-2011 10:33 PM

قوله تعالى :

( إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ )

.

قال ابن كثير في تفسير الآية :


(إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي)
أي : هَمِّي وما أنا فيه

(إِلَى اللَّهِ) وَحْدَه . اهـ .

وقال ابن عادل الحنبلي : والبَثُّ : أشَدُّ الحزن ، كأنَّه لِقُوّته لا يُطاق حَمْله . اهـ .


وقال القاسمي :

أي : لا أشكو إلى أحدٍ منكم ومِن غيركم ، إنما أشكو إلى ربي داعيًا له ، وملتجئا إليه ،
فَخَلّوني وشِكايتي ؛

( وَأَعْلَمُ مِنَ اللّهِ )

أي : لمن شكا إليه من إزالة الشكوى ، ومَزِيد الرحمة :

( مَا لاَ تَعْلَمُونَ ) ما يُوجب حُسن الظن به ، وهو مع ظنّ عَبْدِه بِه . اهـ .

وفي شكوى الْمُجادِلَة ..

(قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ)

، وفي بعض الآثار : " قالت : أشكو إلى الله فاقتي ووحدتي ووحشتي وفِراق زوجي " .
فالْـهَمّ العظيم لا يُشكَى إلاّ إلى الله ؛ لأنه لا يَكشفه إلاّ الله ~

* اشتُهِر عن عليّ رضي الله عنه قوله :
أشكو إلى الله عُجَري وبُجَري .
قال الأصمعي : يعني همومي وأحزاني .

ĎҒŃŤ ĞLBŶ 18-04-2011 08:17 PM


" فضل التسامح والعفو "


عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا في المسجد عند رسول الله
فقال النبي عليه الصلاة والسلام: ((يدخل عليكم من هذا الباب رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل رجل من الأنصار، تنطف لحيته من وضوئه، قد علق نعليه بيده، فسلم على النبي وجلس،
قال: ولما كان اليوم الثاني قال: ((يدخل من هذا الباب عليكم رجل من أهل الجنة))،
قال: فدخل ذلك الرجل الذي دخل بالأمس، تنطف لحيته من وضوئه، مُعلقاً نعليه في يده فجلس، ثم في اليوم الثالث،
قال عبد الله بن عمرو بن العاص : فقلت في نفسي: والله لأختبرن عمل ذلك الإنسان، فعسى أن أوفّق لعمل مثل عمله، فأنال هذا الفضل العظيم أن النبي أخبرنا أنه من أهل الجنة في أيامٍ ثلاثة،
فأتى إليه عبد الله بن عمرو فقال: يا عم، إني لاحيت أبي – أي خاصمت أبي – فأردت أن أبيت ثلاث ليال عندك، آليت على نفسي أن لا أبيت عنده، فإن أذنت لي أن أبيت عندك تلك الليالي فافعل،
قال: لا بأس، قال عبد الله: فبت عنده ثلاث ليال، والله ما رأيت كثير صلاةٍ ولا قراءة، ولكنه إذا انقلب على فراشه من جنب إلى جنب ذكر الله، فإذا أذن الصبح قام فصلى، فلما مضت الأيام الثلاثة
قلت: يا عم، والله ما بيني وبين أبي من خصومة، ولكن رسول الله ذكرك في أيامٍ ثلاثة أنك من أهل الجنة، فما رأيت مزيد عمل!!
قال: هو يا ابن أخي ما رأيت،
قال: فلما انصرفت دعاني فقال: غير أني أبيت ليس في قلبي غش على مسلم ولا أحسد أحداً من المسلمين على خير ساقه الله إليه،
قال له عبد الله بن عمرو: تلك التي بلغت بك ما بلغت، وتلك التي نعجز عنها " ..





الساعة الآن 12:02 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd منتديات
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010

vEhdaa2.0 by vAnDa ©2009

mamnoa 4.0 by DAHOM