ناظــرتنـي بالعـيـــون وكنـهـن يـــرمــن رصــاص
فــي بنـادقـهـا رمـتـنـي صـوبــت قـلــبٍ يبـيـهـا
حاكمتنـي وظلمــتنـي حكمهـا حــد القـصــاص
سيفها الخشم الشطـــير وقطّعتني في حكيها
خـدهــا وردٍ تـفـتـح زهـــرةٍ مـــن نـــوع خــــاص
في بساتين الضمايـــر مـن دمــوعـي تستقيهـا
|