مـن ليـلـة الـبـارح وحابسـنـي الضـيـق
عسـى صبـاح الـيـوم يطـلـق سـراحـي
وعـادت لـي الضيقـه علـى فكّـة الريـق
الله يـهـوّنـهــا ويـســعــد صــبــاحــي
لا قمـت أدرّجهـا علـى قـد مــا اطـيـق
تغانمـتـنـي مـــن جـمـيــع الـنـواحــي
بيـنـي وبـيـن الـغـرغـره والتشـاهـيـق
أرمــاش عـيـن وجلـسـة ٍ وإنسـداحـي
لاشــك يـومـي عـنـد رب المـخـالـيـق
اللي بـذكره بهـجـتـي وإنـشـراحـي
*
|