الْبُعْدُ قَرارِي
تُدْرِكُ أنَّكَ كُنْتَ بِيَوْمٍ
كِدْتَ تُصادِرُ كُلَّ حَياتي
تَذْكُرُ لَوْعَةَ قَلْبِي الشَّاكِي
حِينَ غَرَسْتَ الْحُزْنَ بِذاتي
كَمْ بِالْبُعْدِ تَفَانَت رُوحي
فَتَمَلَّكَتَ شذا أنْفاسي!
فَاخْرِجْ مِنْ أثْوابِكَ حُبِّي
وارْحَلْ ...
|