عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-2011, 11:37 PM   #5
Robin Hood


الصورة الرمزية Robin Hood
Robin Hood غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60
 تاريخ التسجيل :  Apr 2011
 المشاركات : 288 [ + ]
 التقييم :  10
 الجنس ~
male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Orange
شكراً: 23
تم شكره 33 مرة في 31 مشاركة
افتراضي



ماأزيد على كلام أخواني شي

عسا الله يرحمنا برحمته
هـ السنه تتصدر من ناحية كثرة الغبار بشكل كبير وبشكل قوي
يعني أغلب المناطق نتج اضرار من قوة الرياح اللي جته



وانا راح أكتفي بأقتباس لمقال لأحد الكتاب في جريده ألكترونيه
يتطرق لجميع التقلبات المناخيه مستندآ بأحاديث المصطفى عليه السلام

اقتباس:
فهد عامر الأحمدي
منظمة البيئة العالمية أصدرت قبل فترة تقريرا جاء فيه أن عدد الكوارث الطبيعية بين عامي 1950 و1959 بلغ (20) ثم ارتفع إلى (25) بين عامي 1960 و1969 ثم إلى (50) بين عامي 1970 و1979 ثم إلى (63) بين عامي 1980 و1989 ثم إلى (90) بين عامي 1990 و,1999. وصل منذ عام 2000 وحتى الآن إلى (111)كارثة - آخرها زلزال كشمير!!
وأرقام المنظمة تشمل الأعاصير والفيضانات والزلازل والمد البحري والانهيارات الأرضية. ورغم أهمية هذه الأرقام إلا أن معظمنا لايحتاج إليها ليدرك حقيقة ارتفاع معدل الكوارث العالمية. فكم من إعصار مثلا سمعت خلال الأشهر الماضية (كاترينا وريتا وإملي وويلما)!؟ وكم من زلزال وفيضان ومد بحري ظهرت في وسائل الإعلام منذ عام 2000 !؟ وكم حالة جفاف وجوع {ونقص من الأموال والأنفس والثمرات} مرت بها شعوب العالم في العقد الأخير!
كل هذا يعطينا شعورا بارتفاع نسبة الكوارث مقارنة بما كنا نسمع في الماضي. وتسارعها المستمر يذكرنا بحديث صحيح للمصطفى صلى الله عليه وسلم يقول فيه: «لاتقوم الساعة حتى تكثر الزلازل» وفي حديث آخر «وقوع ثلاثة خسوف عظيمة في الشرق والغرب وفي جزيرة العرب»..
وجاء عن عائشة قولها : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يكون في آخر الزمان خسف ومسخ وقذف، فقلت : يارسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟قال : نعم إذا كثر الخبث». وحين زلزلت المدينة في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه سأل عائشة عن السبب فقالت: (كثرت الذنوب) فقال عمر: (والله لئن عادت فزلزلت لا أساكنكم فيها)..
وفي الحقيقة هناك أحاديث كثيرة تفيد بارتفاع معدل الكوارث المناخية والتغيرات البيئية في آخر الزمان. فقبل فترة مثلا شاهدت برنامجا خاصا عن الصواعق وكيف أنها تضرب الأرض بمعدل 3000 مرة في الدقيقة. ولفت انتباهي قول مقدم البرنامج أن معدل الصواعق في ارتفاع مستمر منذ خمسينيات القرن العشرين - وأنها أصبحت تحدث في مناطق كانت مشهورة بجفافها حتى وقت قريب.. وحين سمعت هذه الملاحظة تذكرت حديثا للمصطفى صلى الله عليه وسلم يقول فيه «تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى يأتي الرجل إلى القوم فيقول : من صعق تلكم الغداة فيقولون صعق فلان وفلان».!!
ويكاد خبراء الأرصاد يتفقون على أن «التلوث الصناعي» و«تغيير بيئة الأرض» أهم عاملين ساهما في رفع معدل الكوارث خلال المئة عام الماضية. فهناك مثلا ترابط ملحوظ بين تلوث الأجواء وارتفاع درجة الحرارة على الأرض (بسبب مايعرف بظاهرة البيوت الزجاجية)، فحين ترتفع حرارة الأرض تختل الموازين المناخية فيرتفع منسوب المياه وتزيد نسبة الأعاصير وتحدث فيضانات - ويسود الجفاف مناطق معروفة بخصوبتها!!
على أي حال، بالإضافة لأحاديث الزلازل والصواعق والخسف والغرق هناك أحاديث كثيرة تنبأت بانعدام البركة وكثرة الحروب وتفكك الروابط الأسرية في آخر الزمان، فهناك مثلا قول المصطفى صلى الله عليه وسلم «لاتقوم الساعة حتى يمطر الناس مطرا عاما ولاتنبت الأرض شيئا» وقوله «لاتقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب» وكذلك «لا تقوم الساعة حتى يكون الولد غيظا (أي يأتي بما يغيظ)والمطر قيظا (أي قليلا من شدة القيظ والحرارة)!!
هذه الأحاديث - وغيرها كثير- أصبحت تطابق مانراه هذه الأيام من كثرة التقلبات المناخية والكوارث الجيولوجية.. ولولا إحصائيات منظمة البيئة العالمية - التي بدأنا بها - لقلت ان طفرة الإعلام الفضائي هو ما يعطينا إحساسا بتضخم الظاهرة!!


 
 توقيع : Robin Hood
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حسابي بالأنستقرام وتويتر بعد التعديل :)

ayed_alshmmri


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس