مطر .. مثل اليبآس الجف مآبلل سوى أحدآقي |~

على ساقي وتحت الغيم لامنه زفر للأرض أنفاسه مطر في داخل أعماقي يجيني الضيم ... ويغطيني بحنينـي غيم ................. في داخله ضي وعتيم ولا يبلل خافقي جيّة مطر ................ وأنا يباسي أمنيات .. وفقد .. للوجه القديم أمر وقتي على إحراقي .. ياغيمه وقفي الزفرهـ مطر مثل الحنيـن أحيان .. مايِنبت سوى العبرهـ مطـر .. والناس تفرح به .... وتعاند صفوة المطرهـ رياح إتهب بـ أعماقي ياغيمه وقفي الزفرهـ مطر مابي مطر منك .......... ولا أفرح إلامنك .. عطيتي أرضي المطرهـ ......................... مطر مثل اليباس الجف مابلل سوى أحداقي ألا يا غيم .. سافر بي لـ حنين و خل متغاضي وقتي ضيم مطر مابي مطر منك .......... وجفاف الوصل مو راضي مدامه ماتبلل فيك .......... سوى عيوني وأنا أتذكر رطابة وقتنا الماضي ومن أحداقي وبكى أحداقي ........ تبلل حرف من عيني كتبتـه بـ آخر أوراقي وأنادي له من اللهفه ، ووقت التيه والعفه ترى شمس المدينه إتذوب ...................... وقرب ليل يسترها من وجيه .. وكذب .. وعيوب وحكي باقي ع الرفه وجرح بداخلي ينبت وجرح(ن) ماسك(ن) صفـه ، ........................ وضحكـه سافرت للشمس بـ وقت غروب تعالي لي مثل مطرهـ ................... بلا موعد ...................... بلا أسباب ........................... أنا نصي بدا يذبل ونصي ذاب وهجير العام له رجعه ................ على الفيّ وعلى ظلّك وظلام يضخ به هجرك .. بروح الضي في خلّك ومطر يشعل حريقه في سعف صدري ........................... ويذوب الصدر وسنيني ................................... ويسيل الصدر من عيني أنا كل الفرح والناس ........... جفوني والبقى فيني ومطر مثل اليباس الجف مابلل سوى أحداقي ياطفله .. ....بـ اخر الشارع على حد المطر تلعب فرحتي بزفرة الغيمه وخدك يشرب الديمه أبي قلبك بهالمطرهـ .. وخوذي قلبي وضيمه انا مثلك طفل لكن تحت الغيم ما ألعب ............................... أنا تلعبي الذكرى إلامن المطر إنكب على وجه الحنين إنكب وصاحت كل مساماته ............... نبت فيها زرع الفقد ............................. وأثمر صوت وناته وصرخ للغيم ....... أذا إتنفس الماضي [ يزفر ضيم ] يخلّف صوت بعماقي .......... كأنه يقول للغيمه .................... مطر مثل اليباس الجف مابلل سوى أحداقي ومابه شي يبللني ........ مغير ألبس سوالفنا وأطمني تراها تعود تراها مثل المطر ترجع بلا موعد .. بدون أسباب .. ولا تحزن وتتمللّ وربي تعود .. .. وقبل الغيمه لا تمطر بـ تتبلل . . . . بقلم سكور