،
لو تأملتْ في هذه ‘ آللحّظه ، وَ تخيلتْ الدنيآ ‘ ڪلهآ - وَ آمتدآدْ البشررِ فيهآ فيُ الشرقّ وَ الغربْ
وَ تصورتْ ڪمّ معصية تقعّ الآنْ في الدقيقهّ / الثآنيهّ ، منْ
( غشْ وَ ظلمّ وَ ڪذبْ . . . وَ شرڪ وَ سرقه وَ فوآحشّ )
لـ آدرڪتْ جآنباً من حلم الله تعآلى وَ صبره ‘ على عبآده ،
د / سلمآنْ العوده ‘ ♥ $